ill leave you with his own Video in English and his article in Arabic.
اسمي/ كريم المجادي لقد تخرجت من الجامعة الأمريكية بالكويت/
قسم العلاقات الدولية عام 2007، كما أنني حاصل على دبلوم في الإعلام من جامعة ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية.
أعمل الآن بوظيفة محرر أخبار في تلفزيون الكويت كما أنني عضو في جمعية الصحفيين بلا حدود العالمية. أقوم بكتابة عدة مقالات وبحوث منذ سنة 2004 وحتى الآن، فمازلت أكتب في عدة مجالات أكاديمية واجتماعية. وقد قمت فيها بتوزيع مقالاتي وآرائي بالجامعة الأمريكية بالكويت وبعدة أماكن أخرى بالدولة.
ولطالما قام أساتذتي بالجامعة بتشجيعي على ممارسة المناقشات الأدبية وخاصة في تأكيد الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير. وقد أصبح اسمي معروفا لكثير من الكويتيين الذين وصلت لهم مقالاتي منذ عام 2004 حتى الآن.
وفي 19/1/2010 وزعت C.D لزملائي في الجامعة الأمريكية مما أدى إلى طردي من الحرم الجامعي نهائيا وتحويلي إلى أمن الدولة. هذا الـ C.D يحتوي على 11 ملف فيديو من موقع www.youtube.com. لكتاب وباحثين يتحدثون عن قضية محرقة اليهود المعروفة باسم الهلوكوسين. بإمكان مشاهدة هذه المقاطع على:
http://www.youtube.com/user/karimktv
تحت مسمى ' favorite '
هذه المقاطع مقدمة من قبل كتاب وباحثين من مختلف الأديان يعارضون الفكرة، وحسب مفهومهم هي فكرة غير صحيحة، فهم لا يعترفون بأنه كان هناك أي محرقة.
أنني لست ضد اليهودية كديانة سماوية فهي مذكورة في القرآن ولكني ضد الصهيونية كأيدلوجية سياسية.
إن آرائي الشخصية عن الهولوكومث مكتوبة فيFace Book .
لم أكن أتصور أنني بعملي هذا أكون مخالفا للوائح وقوانين الدولة أو الجامعة الأمريكية بالكويت، لأنها لم تكن المرة الأولى التي أعرض فيها أفكاري سواء في الدولة أو في الجامعة الأمريكية على الأخص.
لقد تابعت أبحاثي هذه منذ 2004، لكن عندما تحولت إلى أمن الدولة أرغمت على التوقيع على تعهد بمنعي من توزيع هذا الـ C.D دون ترخيص ومنعي من التعبير عن رأيي بأي وسيلة كانت بالرغم من أن هذا يعارض المادة رقم 14 ومادة رقم 36 من دستور الكويت.
وحيث أنني قد ظلمت من الجامعة الأمريكية بالكويت وكذلك من وزارة الداخلية فإنني كنتو مظرب عن الطعام.
طلباتي أن يسمحوا لي بالاشتراك بمناظرة أكاديمية في هذا الموضوع وبالإضافة أطلب كتب اعتذار رسمية من وزارة الداخلية ومن الجامعة الأمريكية بالكويت.
2 comments:
صج هالسالفة ؟؟؟
ارجوا الافادة
The Clumsy Polices
Post a Comment